الأربعاء، 23 أكتوبر 2019

درس: الْإِنْسَانُ بَيْنَ عُلُوِّ مَنْهَجِ اللهِ وَسُفْلِيَّةِ اتِّبَاعِ هَوَاه .

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
فهذا هو الدرس رقم (4) من سلسلة :" تَأَمُّلَاتٌ فِي سُورَةِ التِّينِ" تحت عنوان :" الْإِنْسَانُ بَيْنَ عُلُوِّ مَنْهَجِ اللهِ وَسُفْلِيَّةِ اتِّبَاعِ هَوَاه " لأخيكم في الله الشيخ :" أحمد رشاد".
تحدثت فيها عن بعض التأملات في قول الله تعالى في سورة التين :" .. لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ (4) ثُمَّ رَدَدْنَاهُ أَسْفَلَ سَافِلِينَ (5) إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ فَلَهُمْ أَجْرٌ غَيْرُ مَمْنُونٍ (6) فَمَا يُكَذِّبُكَ بَعْدُ بِالدِّينِ (7) أَلَيْسَ اللَّهُ بِأَحْكَمِ الْحَاكِمِينَ (8) "، وذكرت فيها أركان الْقَسَمْ والغاية منه، وتحدثت عن أقوال العلماء في مسألة رد الإنسان أسفل سافلين، والفرق بين الإيمان والإسلام، وفضل الأعمال الصالحة، وغير ذلك، مستدلا على ما أقول بما جاء في كتاب الله وما صح عن رسول الله –صلى الله عليه وسلم-.
كان هذا في يوم الأربعاء 24 من صفر عام 1441 هجرية، الموافق 23 من أكتوبر عام 2019 ميلادية، بمسجد النور بالمجاورة السادسة – الحي الأول – دمياط الجديدة.
وأسأل الله تعالى الإخلاص والتوفيق والقبول.
والاستماع إلى الدرس من هنا:

وأسأل الله –تعالى- أن يجمعنا جميعا في الفردوس الأعلى.

ليست هناك تعليقات: