السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
فهذه هي المحاضرة رقم (10) في سلسلة :" لَمَسَاتٌ
بَيَانِيَّةٌ فِي نُصُوصٍ مِنَ التَّنْزِيلِ" لـ أ. د/ فاضل صالح السامرائي،
تحت عنوان :" التَّشَابُهُ وَالاخْتِلَافُ فِي الْقُرْآنِ الْكَرِيمِ" بشرح أخيكم في الله الشيخ :" أحمد
رشاد".
تحدثت فيها عن ما
جاء من فروق في قصة استسقاء موسى –عليه السلام- لقومه، وعن أنها وردت في سورتي
الأعراف والبقرة:
الآية الأولى: ﭧ ﭨ ﭽ ﭑ ﭒ ﭓ ﭔ ﭕﭖ ﭗ ﭘ ﭙ ﭚ ﭛ ﭜ ﭝ ﭞ ﭟ ﭠﭡ ﭢ ﭣ ﭤ ﭥ ﭦﭧ ﭨ ﭩ ﭪ ﭫ ﭬﭭ ﭮ ﭯ ﭰ ﭱ ﭲ ﭳ ﭴﭵ ﭶ ﭷ ﭸ ﭹ ﭺﭻ ﭼ ﭽ ﭾ ﭿ ﮀ ﮁ ﮂ ﭼ الأعراف: ١٦٠
الآية الثانية: ﭧ ﭨ ﭽ ﭺ ﭻ ﭼ ﭽ ﭾ ﭿ ﮀ ﮁ ﮂﮃ ﮄ ﮅ ﮆ ﮇ ﮈﮉ ﮊ ﮋ ﮌ ﮍ ﮎﮏ ﮐ ﮑ ﮒ ﮓ ﮔ ﮕ ﮖ ﮗ ﮘ ﮙ ﮚ ﭼ البقرة: ٦٠
وغير ذلك،
مستدلا على ما أقول بما جاء في كتاب الله وما صح عن رسول الله –صلى الله عليه
وسلم-.
كان هذا في يوم الثلاثاء 07 من جمادى الأولى عام 1437
هجرية، الموافق 16 من فبراير عام 2016 ميلادية، عبر القاعة الصوتية لمعهد: دار
الهجرة للقراءات وعلوم القرآن عبر الإنترنت.
لمشاهدة المحاضرة:
وأسأل الله –تعالى- أن يجمعنا جميعا في الفردوس الأعلى.