الاثنين، 18 أبريل 2016

خطبة: رَحْمَةُ الْإِسْلَامِ بِالْمَسَاكِينِ.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
فهذه خطبة الجمعة تحت عنوان :" رَحْمَةُ الْإِسْلَامِ بِالْمَسَاكِينِ" لأخيكم في الله الشيخ :"أحمد رشاد".
تحدثت فيها عن تعريف المسكين وعن حقوقه الشرعية التي أعطاها الإسلام له من إعطائه المال وإطعامه والحض على إطعامه والإحسان إليه وإرضائه، وغير ذلك، مستدلا على ما أقول بما جاء في كتاب الله وما صح عن رسول الله –صلى الله عليه وسلم-.
كان هذا في يوم الجمعة 23 من جمادى الآخرة عام 1437 هجرية، الموافق 01 من إبريل عام 2015 ميلادية بمسجد الرضوان بالمجاورة الثانية – الحي الأول – دمياط الجديدة.
وأسأل الله –تعالى- الإخلاص والقبول.
الاستماع إلى الخطبة من هنا:

وأسأل الله -تعالى- أن يجمعنا جميعا في الفردوس الأعلى.

خطبة: مَكَانَةُ الصَّحَابَةِ فِي الْإِسْلَامِ.


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
فهذه خطبة الجمعة تحت عنوان :" مَكَانَةُ الصَّحَابَةِ فِي الْإِسْلَامِ" لأخيكم في الله الشيخ :"أحمد رشاد".
تحدثت فيها عن الصحابة الكرام ومكانتهم عند الله –تعالى-، وحرمة سبهم، وتجريم الطعن فيهم وفي عدالتهم، وغير ذلك، مستدلا على ما أقول بما جاء في كتاب الله وما صح عن رسول الله –صلى الله عليه وسلم-.
كان هذا في يوم الجمعة 16 من جمادى الآخرة عام 1437 هجرية، الموافق 25 من مارس عام 2015 ميلادية بمسجد الرضوان بالمجاورة الثانية – الحي الأول – دمياط الجديدة.
وأسأل الله –تعالى- الإخلاص والقبول.
الاستماع إلى الخطبة من هنا:

وأسأل الله -تعالى- أن يجمعنا جميعا في الفردوس الأعلى.

خطبة: الْمَرْأَةُ بَيْنَ نَظْرَةِ الْجَاهِلِيَّةِ وَالشَّرِيعَةِ الْإِسْلَامِيَّةِ.


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
فهذه خطبة الجمعة تحت عنوان :" الْمَرْأَةُ بَيْنَ نَظْرَةِ الْجَاهِلِيَّةِ وَالشَّرِيعَةِ الْإِسْلَامِيَّةِ" لأخيكم في الله الشيخ :"أحمد رشاد".
تحدثت فيها عن المرأة وحالها ونظرة العرب وغيرهم إليها قبل الإسلام، وعن حقوق المرأة الشرعية في ظل الإسلام، وغير ذلك، مستدلا على ما أقول بما جاء في كتاب الله وما صح عن رسول الله –صلى الله عليه وسلم-.
كان هذا في يوم الجمعة 09 من جمادى الآخرة عام 1437 هجرية، الموافق 18 من مارس عام 2015 ميلادية بمسجد الرضوان بالمجاورة الثانية – الحي الأول – دمياط الجديدة.
وأسأل الله –تعالى- الإخلاص والقبول.
الاستماع إلى الخطبة من هنا:

وأسأل الله -تعالى- أن يجمعنا جميعا في الفردوس الأعلى.