السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
فهذه هي المحاضرة رقم (4) من سلسلة :" تَأَمُّلَاتٌ
فِي آيَاتِ الْمَوَارِيثِ" تحت عنوان :" الْأَحْكَامُ الشَّرْعِيَّةُ الْمُتَعَلِّقَةُ
بِمِيرَاثِ الزَّوْجَيْنِ" لأخيكم في الله الشيخ :" أحمد رشاد".
تحدثت فيها عن بعض التأملات في قول الله تعالى في سورة النساء
:" وَلَكُمْ نِصْفُ مَا تَرَكَ أَزْوَاجُكُمْ إِنْ لَمْ يَكُنْ لَهُنَّ وَلَدٌ
فَإِنْ كَانَ لَهُنَّ وَلَدٌ فَلَكُمُ الرُّبُعُ مِمَّا تَرَكْنَ مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ
يُوصِينَ بِهَا أَوْ دَيْنٍ وَلَهُنَّ الرُّبُعُ مِمَّا تَرَكْتُمْ إِنْ لَمْ يَكُنْ
لَكُمْ وَلَدٌ فَإِنْ كَانَ لَكُمْ وَلَدٌ فَلَهُنَّ الثُّمُنُ مِمَّا تَرَكْتُمْ مِنْ
بَعْدِ وَصِيَّةٍ تُوصُونَ بِهَا أَوْ دَيْنٍ .. (12)"، تحدثت فيها عن الحقوق
الشرعية المتعلقة بميراث الرجل إذا ماتت زوجته والمرأة إذا مات عنها زوجها، وغير ذلك،
مستدلا على ما أقول بما جاء في كتاب الله وما صح عن رسول الله –صلى الله عليه وسلم-.
كان هذا في يوم الأحد 17 من ذي الحجة عام 1440 هجرية، الموافق
18 من أغسطس عام 2019 ميلادية، عبر القاعة الصوتية لمعهد: دار الهجرة للقراءات وعلوم
القرآن عبر الإنترنت.
وأسأل الله تعالى الإخلاص والتوفيق والقبول.
لمشاهدة المحاضرة:
وأسأل الله –تعالى- أن يجمعنا جميعا في الفردوس الأعلى.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق