الثلاثاء، 26 مارس 2019

محاضرة: الْإِعْجَازُ الْإِلَهِيُّ فِي ضَرْبِ الْمَثَلِ بِالْبَعُوضَةِ فَمَا فَوْقَهَا.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
فهذه هي المحاضرة رقم (21) من سلسلة :" فَتْحُ الرَّحْمَنِ فِي تَفْسِيرِ الْقُرْآنِ" تحت عنوان :" الْإِعْجَازُ الْإِلَهِيُّ فِي ضَرْبِ الْمَثَلِ بِالْبَعُوضَةِ فَمَا فَوْقَهَا" لأخيكم في الله الشيخ :" أحمد رشاد".
تحدثت فيها عن تفسير قول الله تعالى في سورة البقرة :" إِنَّ اللَّهَ لَا يَسْتَحْيِي أَنْ يَضْرِبَ مَثَلًا مَا بَعُوضَةً فَمَا فَوْقَهَا فَأَمَّا الَّذِينَ آمَنُوا فَيَعْلَمُونَ أَنَّهُ الْحَقُّ مِنْ رَبِّهِمْ وَأَمَّا الَّذِينَ كَفَرُوا فَيَقُولُونَ مَاذَا أَرَادَ اللَّهُ بِهَذَا مَثَلًا يُضِلُّ بِهِ كَثِيرًا وَيَهْدِي بِهِ كَثِيرًا وَمَا يُضِلُّ بِهِ إِلَّا الْفَاسِقِينَ (26) تحدثت فيها عن إعجاز الله تعالى في خلق البعوضة، وعن الإعجاز اللغوي في ضرب هذا المثل وغيره في القرآن الكريم، وعن حال المؤمنين المغيرة للكافرين عن استقبالهم هذا المثل، وغير ذلك، مستدلا على ما أقول بما جاء في كتاب الله وما صح عن رسول الله –صلى الله عليه وسلم-.
كان هذا في يوم الأحد 04 من رجب عام 1440 هجرية، الموافق 11 من مارس عام 2019 ميلادية، عبر القاعة الصوتية لمعهد: دار الهجرة للقراءات وعلوم القرآن عبر الإنترنت.
وأسأل الله تعالى الإخلاص والتوفيق والقبول.
لمشاهدة المحاضرة:

وأسأل الله –تعالى- أن يجمعنا جميعا في الفردوس الأعلى.

ليست هناك تعليقات: