الأربعاء، 19 ديسمبر 2018

محاضرة: الْأَرْبَاعُ الْمُعْتَبَرةِ فِي سُورَتَيِ النِّسَاءِ وَالْأَنْعَامِ.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
فهذه هي المحاضرة رقم (3) في سلسلة :" الْعَطَاءَاتُ الرَّبَّانِيَّةُ الزَّاخِرَةُ فِي فَهْمِ الْأَرْبَاعِ الْقُرْآنِيَّةِ الْمُعْتَبَرَةِ" تحت عنوان :" الْأَرْبَاعُ الْمُعْتَبَرةِ فِي سُورَتَيِ النِّسَاءِ وَالْأَنْعَامِ" لشيخنا الحبيب المفضال فضيلة الشيخ :" مدحت محمد عبد الجواد" مع تعقيبات وتوضيحات تفسيرية على مواضع الأرباع لأخيكم في الله الشيخ :" أحمد رشاد"، وبتلاوة عطرة من الشيخ :"عبد الله طارق جاب الله".
بدأت المحاضرة بتعريف هام لقضية الأرباع المعتبرة في القرآن الكريم مع بيان الصواب فيها والمواضع التي كان ينبغي أن ينتهي الربع عندها من سورتي النساء والأنعام تبعا لنهاية قصة أو إكمال حكم شرعي أو لتمام معنى، وهو مصطلح جديد على الأسماع ولا شك ويخدم قضية تدبر الآيات القرآنية للأئمة والعوام، وغير ذلك، مستدلا على ما أقول بما جاء في كتاب الله وما صح عن رسول الله –صلى الله عليه وسلم-.
كان هذا في يوم الثلاثاء 11 من ربيع الآخر عام 1440 هجرية، الموافق 18 من ديسمبر عام 2018 ميلادية، عبر القاعة الصوتية لمعهد: دار الهجرة للقراءات وعلوم القرآن عبر الإنترنت.
وأسأل الله -تعالى- الإخلاص والقبول.
للاستماع إلى المحاضرة:

وأسأل الله –تعالى- أن يجمعنا جميعا في الفردوس الأعلى.

ليست هناك تعليقات: