السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
فهذا هو الدرس رقم (6) من دروس ليالي رمضان 1433هجرية تحت عنوان :"مع النور والأنوار" ، لأخيكم في الله الشيخ :"أحمد رشاد" .
تحدثت فيه عن تفسير ميسر لقول الله تعالى في سورة النور :"اللَّهُ نُورُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكَاةٍ فِيهَا مِصْبَاحٌ الْمِصْبَاحُ فِي زُجَاجَةٍ الزُّجَاجَةُ كَأَنَّهَا كَوْكَبٌ دُرِّيٌّ يُوقَدُ مِنْ شَجَرَةٍ مُبَارَكَةٍ زَيْتُونَةٍ لَا شَرْقِيَّةٍ وَلَا غَرْبِيَّةٍ يَكَادُ زَيْتُهَا يُضِيءُ وَلَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نَارٌ نُورٌ عَلَى نُورٍ يَهْدِي اللَّهُ لِنُورِهِ مَنْ يَشَاءُ وَيَضْرِبُ اللَّهُ الْأَمْثَالَ لِلنَّاسِ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ" ، كما تحدثت عن أن الكافر يمنع من نور الله -تبارك وتعالى- ويصيبه الحرمان منه ، وعن كيفية وصولنا لنور الله تعالي ، مستدلا على ما أقول بأدلة من كتاب الله ، وما صح عن رسول الله -
- .
كان هذا في يوم الأربعاء ليلة 14 من رمضان عام 1433 هجرية ، الموافق 1 من أغسطس عام 2012 ميلادية .
في مسجد الرحمن بالمجاورة الرابعة - الحي الأول - دمياط الجديدة .
بين صلاة التراويح .
أرجو من حضراتكم الإستماع والتحميل والنشر ، بارك الله فيكم .
الإستماع من هنا :
فهذا هو الدرس رقم (6) من دروس ليالي رمضان 1433هجرية تحت عنوان :"مع النور والأنوار" ، لأخيكم في الله الشيخ :"أحمد رشاد" .
تحدثت فيه عن تفسير ميسر لقول الله تعالى في سورة النور :"اللَّهُ نُورُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكَاةٍ فِيهَا مِصْبَاحٌ الْمِصْبَاحُ فِي زُجَاجَةٍ الزُّجَاجَةُ كَأَنَّهَا كَوْكَبٌ دُرِّيٌّ يُوقَدُ مِنْ شَجَرَةٍ مُبَارَكَةٍ زَيْتُونَةٍ لَا شَرْقِيَّةٍ وَلَا غَرْبِيَّةٍ يَكَادُ زَيْتُهَا يُضِيءُ وَلَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نَارٌ نُورٌ عَلَى نُورٍ يَهْدِي اللَّهُ لِنُورِهِ مَنْ يَشَاءُ وَيَضْرِبُ اللَّهُ الْأَمْثَالَ لِلنَّاسِ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ" ، كما تحدثت عن أن الكافر يمنع من نور الله -تبارك وتعالى- ويصيبه الحرمان منه ، وعن كيفية وصولنا لنور الله تعالي ، مستدلا على ما أقول بأدلة من كتاب الله ، وما صح عن رسول الله -
- .كان هذا في يوم الأربعاء ليلة 14 من رمضان عام 1433 هجرية ، الموافق 1 من أغسطس عام 2012 ميلادية .
في مسجد الرحمن بالمجاورة الرابعة - الحي الأول - دمياط الجديدة .
بين صلاة التراويح .
أرجو من حضراتكم الإستماع والتحميل والنشر ، بارك الله فيكم .
الإستماع من هنا :
وهذا هو ربط التحميل :
وأسأل الله تبارك وتعالى أن يجمعنا جميعا في الفردوس الأعلى .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق